قف يا هذا وترّجل فلم يعدّ لدي ما أخاف عليه
فارسه
فهذا ولدي شهيداً ... وذاك أباه أسيراً .. وهذهِ ابنتي قتلوها فلما لم تقتلني لأكون تلك الميته
لما تركتني أعيش لأـجرع من كأٍس الوحده .... لا يا هذا أخطأت فربما أنا موتك القادم ... فاحذرني ولا تغفل عني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني