فارسه وجوادها
ولدتُ كبـــيرة.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، نوفمبر 14، 2011
على تلك الجسور خطونا خطاوينا لنعبر من خلالها الى شاطيء قد نظن أنه يحتوى سر سعادتنا ليُفصل الجسر الى شطرين وتتوه معالم آثارنا فتضيع المعالم فيبقى ما تمنيناه حقاً حلم راود أفكارنا ... فأعجبه أن يعيش في المخيله ...فارسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني