إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، نوفمبر 06، 2011

كان في القفص

يعاثر حظه ... يندب جروحه

يتوه أين يواريها ... يريد الخروج ..

يتوق لنسمات هواء أخرى

تحقق حلمه فجأة ..

ذهب يتفقد بيته وأولاده فكانت فاجعته ..

لم يجد البيت بيتاً

ولا الأولاد أولاداً ,,,

تركهم ضغاراً وعاااد اليهم شيخاً كبيراً

أخذ يقول يا ليت حلمي بقى حلماً

كنت لأكون سعيداً أكثر بقليل ..





 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني