هرب العصفور من ضربات المطر على ريشاته الجميله فاستظل تحت يقطينه يلفظ أنفاسه بصعوبه " فقال شكراً لكِ يا يقطينه حميتني من برد المطر " أجابته اليقطينه : " انني تفاحه " تفآجأ منها مسرعاً بقوله " من فعل بكِ هذا ؟! " قالت لا عليك المهمـــ ...أنني بكل أحوالي أستطيع المساعده .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني