إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، أغسطس 10، 2011

كم عشقت ضرباتك يا دنيتي وكم آلمتني صدماتي حتى أنهكتني فكنت الطفله التى شابت سريعاً من هو ل ما رأت ونما لها جناح طير يعجز عن التحليق بانتظار التحليق ...فشكراً شكراً للألمــــــ *تحية أحرار * فارسه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني