إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، يوليو 14، 2011





مازالت دفة السفينه تحت قيادتي
وما زلتُ أتبع تلك الخطة القديمه

اعصارات ساخرة ..تحاول تحطيم سيري
وبين الفينه والأخرى
...
يطرأ جديد ... وفي كل جديد أنظر بحذر

المشوار أمامي ...وعقباتها تتحداني
وركابُ يطلبون أن أقود بسرعه ...

قلت ..دعوني أسير ببطء علِّ أرسو
على بر أمانها

ربما ...أغير الخطة ذات يوم
ولكن ..تذكروا أنكمــــ من أجبرتموني ,,,

تحية أحرار *فارسة*

هناك تعليق واحد:

  1. كثيرا ما تضطرنا الظروف للسير بطرق أخرى ربما لا نعلم إلى أين سوف تأخذنا

    ________

    خالص تقديري لفكرك وقلمك
    خاطرة أكثر من رائعة

    ردحذف

وجودكـ بشرفني