إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، يونيو 08، 2011


 
 
 
 
ما زال يتردد الى أبوابها
يتودد اليها هائماً

يقنعها بحبه المعذب

...
وهي كعادتها تصده دوماً
بقسوتها

وينظر اليها مجتمعها
نظرة الواثق

فلن ينتصر حبها له
وحبه اليها


يراقب طرقاتها
يتعقب آثارها


الى أن ناداه كبريائه
وجرح كرامته
يقول ابتعد عن دربها
فهي لا تستحق


هكذا وجد المجتمع طريق الرضا
ولأجل عيونهم

سيضل بابها هكذا بوجهه موصداً



ع الوجع يا با
 
فارسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني