إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، أكتوبر 30، 2010

تألمت كثيرا ..

بدأ الألم يظهر رويدا رويدا

ثم أخذ في الطور الثاني له

يشتد أكثر وأكثر

حاولت تجاهله ..

ولكنه قاومني حتى وصل الذروة ..

وما زال صراخي كامنا ..

وناره  خامدة من الخارج ..

ولكنه يفتك بأنفاسي ..

ما عدت أحتمل ..

وكدت أيأس وأستسلم ..

ولكن ...

هناك حلم لم يكتمل بعد ..

حين تذكرته ..

استوقفني وجعلني أتحمل أكثر...


ولسان حالي يقول/

ماذا أفعل بمرضي ؟

وكيف أتجاهل الألم ؟

والى متى ..


فجأة ولدت بداخلي فكرة

تلك الفكرة استعطفتني ..

لأنها تعودت على  نور ابتسامتي

ونسيم روحي ..المرحه


فكانت التحايل على الألم ..
والتعايش معه

وتجاهله ان اشتد

ليولد معنى جديد

اسمه /

التحدي ...



همستي //

اذا تيقنت من أن عدوك يريد ك أن تغدو عابسا على غير طبيعتك
والقيود تشل تفكيرك ..

ففآجأه /

بغير ما يتوقع منك ... تلك لعبه التحايل
( توقع منك عدوك أن تحزن ... ولكنك فآجأته بضحكة صوتها عال )

أحسنت صنعا ...

_واعلم أنك ان لم تجد حلا لمشكلتك ... فعليك التعايش معها
جربها مرة ولن تخسر بالتأكيد ...

فارسة الكلمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني